Home
١٢ فبراير ٢٠١٩ ( 130 المشاهدات )
الإعلانات

حيلة ماكرة لا تخطر ببال أحد ولم يتم كشفها الا بعد فوات الاوان

اندلع حريق في احدى المنازل   واستغرق اطفاء الحريق عدة ساعات وبعد

إطفاء الحريق، كانت هناك جثة متفحمة لدرجة يصعب فيها معرفة هوية الضحية . كان حول عنق الضحية قلادة وعلى يديها اساور ذهبية وبعد قدوم أصحاب المنزل ومعاينة أغراضها تبين انها ابنتهم لان ذلك الهاتف هو هاتفها والقلادة والاساور لها .

بعد عام من الحزن والاسى ومحاولات  الاسرة أن تجبر كسرها وتلملم جرحها.

بلغها استدعاء من الشرطة, وعندما ذهبوا قيل لهم ان ابنتهم وجدت حية ترزق في العاصمة . تم امساك الفتاة البالغة 14 عاما وإرسالها للنيابة في مدينتها .

ووسط الضغوط التي تعرضت لها قامت بالبوح عن خطتها .

فقالت:

انا اريد ان اكتشف بلادي حلمت يوما لو خرجت خارج مدينتي ولكن اهلي يقيدونني . لذلك دبرت خطة اضمن بها  ان اهلي لن يعرفوني

عندما خرج اهلي يوم الجريمة ادعيت المرض وبقيت في المنزل .وبعد خروجهم اتصلت بصديقتي وقلت لها انني اريد منها ان تبقى معي لانني وحدي في البيت ثم وضعت الحبوب المنومة في عصير اخي وبعد نومه وضعته في غرفة النوم لاضمن عدم تعرضه لاذى.

ووصلت صديقتي فطلبت منها ان نلعب الشرطي واللص فوافقت وقلت لها ان تحمل هاتفي وترتدي اساوري وقلادتي وكـأنها سرقتها مني وانا سالاحقها واقيدها بالحبل وكانها لصه تم القبض عليها .

فبدأنا العب وأمسكتها وقيدتها ثم احضرت البنزين من المخزن ورششتها به كما رششت الغرفة حتى نفذ البنزين ثم اضرمت بها النار وهربت .

ولم اكن اتصور ان النار ستظل مشتعلة لعدة ساعات مما عرض اخي لاصابات بالغة وانا اعتذر لاهل صديقتي لانني خنتها .

ينصح بمشاهدتها

الإعلانات

قد يعجبك ايضاً

سيلفي أثار غضب الإيطاليين انفراجة في الأهلي قبل مواجهة الإياب أمام هوريا كوناكري في ربع نهائي دوري الأبطال كورتوا يشيد بلاعب واحد في منتخب مصر: كان مصدر ازعاج مستمر لنا تعرف على قصة انتقال «الملاك والشيطان» من روسيا إلى أرمينيا «بأوامر رئاسية»